مضمون الوثائق التي تم العثور عليها بعد القضاء على الصف الأول من قيادات العناصر الارهابية التكفيرية ، عُثر عليها في أوكارهم داخل سيناء في مصر، تضمنت مراسلات وتعليمات باستهداف منشآت وسيارات، وحصر المبالغ المالية المدفوعة لتحرير مخطوفين لدى التنظيم.
وتضمنت الوثائق تعليمات باستهداف بعض المواقع في المنطقة العازلة برفح، ومنها سيارات النقل الثقيل والحفارات وسيارت الإمداد لها مثل “نيسان دبابة”، كما تضمنت تعليمات واضحة وصريحة بقتل أصحاب هذه السيارات باعتبارهم كفرة ومرتدين.
يجوز استهداف العمال بعبوات ناسفة أو بأي شيء آخر ، حتى لو أدى ذلك إلي مقتل العمال .
فيجوز قصدهم بالقتل وهذا على جميع العمال لأن هؤلاء تم تنبيههم والصبر عليهم بما فيه الكفاية
ناهيك عن التنبيه العام من الاقتراب من أماكن الجيش أو التعامل معهم
أ.هـ
يجوز استهداف مباني الفلوجة ( الجانب الغربي الشرقي ) ماكان تحت الانشاء وفي الوقت الراهن تجنب المباني التي يحتمل فيها سكان لحين التأكد من صحة ذلك أم لا ( انها مسكونة أو لا ) وهذه المباني هي الموجودة هي الموجودة في الوسط فيجوز استهدافها بالهاون وكذلك بالعبوات الناسفة وحتى بالاحراق سواء في هذه المباني أو المعدات أو انقل الثقيل أو بالبلدوزرات (جرافات) .
وكذا يجوز استهداف اللوادر وسيارات النقل الثقيل التي تنقل الزلط والرمل إلى مباني الفلوجة كالعمال تماماً ( حتى لو أدى ذلك إلى مقتل السائقين ) أما المعدات الثقيلة من لوادر وجرافات وسيارات نقل ثقيل التي تنقل زلط أو رمل إلى أكمنة المرتدين ( حواجزهم ) فيجوز استهدافها وقتل من فيها اعتبار أن فعلهم كفر وردة .
وسيارات الامداد من تنوك مياه وسيارات نقل خفيف أو جامبو والتي تستخدم في الدعم اللوجستي ( اكل – مشرب ذخيرة – ماء – … ) فيجوز استهدافها وقتل من فيها لأن فعله ردة .
الكهرباء يجوز قطعها عن المرتدين والكهرباء الذاهبة لفلسطين تترك
المنطقة العازلة – استهداف اللودرات وسيارات النقل الثقيل والحفارات وسيارات الامداد مثل ( نيسان دبابة ) يجوز استهدافها وقتل أصحابها لأن هذا الفعل كفر و ردة .
وهذه المعدات هي التي تعمل شرقي حواجز رفيعة والقادود والماسورة وغربي الخط الزائل
خروج النساء – هذه المسألة راجعة لنظر ولي الأمر القاطع بحسب المصلحة والمفسدة فلو كان هناك مفسدة كالسجن ولم يكن هناك ضرورة فلا .
وان لم يكن هناك مفسدة وكانت هناك ضرورة فلا بأس .
استخدام التهريب كمصدر اعاشة للعناصر التكفيرية مع عناصر متشيعة من غزة